إنَّها صدمة التَّواجد في بيئة جديدة مع أشخاصٍ جددٍ يعيشون وفقاً لأسلوب حياةٍ مختلف. كما تشمل الرهبة الأولية التي تحدث حين الابتعاد عن الأشخاص المهمين في حياتك؛ مثل الأهل والأصدقاء وزملاء الدراسة.
ويشعر الفرد بالراحة في بلده أو بيئته الجديدة. كما يصبح لديه شعور بالانتماء. هذا لا يعني أنه سوف يفهم جميع العادات والتقاليد في بلده الجديد، ولكنها المرحلة التي ستساعده على فهم المجتمع أكثر والانتماء له والشعور بالراحة فيه.
We be expecting points to stay the exact same as once we still left them. The realization that life back residence is currently distinct, that the globe has continued with no us, and the process of readjusting to these new problems together with actualizing our new perceptions about the world with our old strategy for dwelling brings about irritation and psychological anguish.[18][self-posted supply?]
يلي ذلك مرحلة من خيبة الأمل أو الإحباط ، حيث تواجه الأوهام أو الطموحات الأولية أنظمة الاستبعاد والصعوبات الحقيقية للتكامل..
إبداء رد الفعل الأولي الطبيعي إن شعرت بالصدمة وكان الموقف عاديًا، وإخفاء ردة فعلي إن كانت غير مناسبة للمكان.
وأيضًا تحدث عن ثقافة بلادك بين الأشخاص وعرفهم عليها أكثر.
يعد استكشاف ثقافة جديدة أثناء الحياة في بلد أجنبي أحد الجوانب الأكثر مردوداً وصعوبة في آن.
الابتعاد عن العزلة والانغماس في التفكير ومقارنة البيئة الجديدة بالقديمة.
اقترح كاليرفو أوبرغ نموذجًا عن التكيف الثقافي وقام بتقسيمه للمراحل الآتية:
كان هناك طعام جديد للهضم، وجداول يومية جديدة يجب اتباعها، وقواعد جديدة للآداب للتعلم. إن العيش مع هذا الضغط المستمر يمكن أن يجعل الناس يشعرون بعدم الكفاءة وعدم الأمان. وجد أوبيرج أن الناس يتفاعلون مع الإحباط في ثقافة جديدة من خلال رفضها في البداية وتمجيد ثقافة المرء. قد يتوق الأمريكي الذي يزور إيطاليا إلى بيتزا «حقيقية» أو يشكو من عادات القيادة غير الآمنة للإيطاليين مقارنة بالناس في الولايات المتحدة.
تلعب عوامل عدة دوراً رئيساً في الشعور بالصدمة الثقافية. إليك بعضها:
يتَّبع الطالب خلال مروره بتلك المراحل منحنىً سلوكياً متذبذباً (انظر الشَّكل في الأعلى). نقاط الذروة التي تمثل حالات الإثارة يتبعها انخفاض حاد على شكل اكتئاب وارتباكٍ وإحباط.
المحافظة على روح الدعابة كانت تأتي ثمارها في بعض المواقف.
إذ قد يزيد الطقس من صعوبة الاستقرار، إن لم يكن المرءُ معتاداً على الطقس الذي يسود نور الإمارات البلد المضيف.